المنتدى المدرسي
أهلا بك زائرنا الكريم يسعدنا أن تكون أحد أعضاء أسرة المنتدى المدرسي لكي تفيد و تستفيد صل على حبيبنا و رسولنا الكريم .. اللهم صل على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

المنتدى المدرسي
أهلا بك زائرنا الكريم يسعدنا أن تكون أحد أعضاء أسرة المنتدى المدرسي لكي تفيد و تستفيد صل على حبيبنا و رسولنا الكريم .. اللهم صل على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

المنتدى المدرسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى المدرسي

المنتدى المدرسي منتدى العلم و المعرفة و المنهاج الفلسطيني للمعلمين و الطلاب
 
الرئيسيةالأحداثالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول</a><hr>

 

 الام في الاسلام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
وليد حاتم الأستاذ
عضو متألق
عضو متألق
وليد حاتم الأستاذ


ذكر عدد الرسائل : 164
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 28/01/2008

الام في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: الام في الاسلام   الام في الاسلام Empty21.03.08 8:43

الام في الاسلام

معنى الأمومة :

الأمومة مشتقة من الأُمّ ، وأُمّ كل شيء: معظمه ، ويقال لكل شيء اجتمع إليه شيء آخر فضمّه : هو أُم له (فأُمُّه هاوية) القارعة: 9.
والأمومة: عاطفة رُكزت في الأُنثى السوية، تدفعها إلى مزيد من الرحمة والشَفقة.
1. الأم في القرآن الكريم:
أم كل شيء: أصله وما يجتمع إليه غيره ، وبهذا المعنى ورد تعبير "أم الكتاب": (آل عمران 7. الرعد:13، الزخرف 4) في القرآن الكريم ، ونحوه : "أم القرى" (الأنعام: 92، الشورى7) ، وأم القرى: مكة قال سبحانه: ( وما كان ربك مُهلِك القرى حتى يبعث في أمها رسولاً ) . القصص:59.
ولقد أوصى القرآن الكريم بالأم، وكرر تلك الوصية لفضل الأم ومكانتها فقال سبحانه : (ووصّينا الإنسان بوالديه حَملته أمه وَهْناً على وهن، وفِصاله في عامين أنْ اشكر لي ولوالديك إليّ المصير. وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تُطعهما وصاحِبْهما في الدنيا معروفاً واتبع سبيل من أناب إلي ثم إليّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون) . لقمان:14-15 .
فرباط الوالديّة (الأبوة والأمومة) وثيق جداً لا يعكر عليه شيء حتى لو كان الوالدان مشركين ، والعطف عليهما واجب مع عدم الإصغاء إليهما إن أمراه بما يخالف شريعة الله .
وكررّ هذه الوصية فقال: ( ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كُرهاً ووضعته كُرها وحملُه وفصاله ثلاثون شهراً ) . الأحقاف:15 .
وفضل الأم على الأب له موجباته وهو الحمل والرضاع والرعاية.
والإسلام قدّ س رابطة الأمومة، فجعلها ثابتة لا تتعرض للتبدلات والتغيرات، فحرم الزواج من الأمهات قال سبحانه: ( حُرمت عليكم أمهاتكم ) النساء:23. كما بيّن أن رباط الزوجية لا يمكن أن يتحول إلى رباط أمومة أبداً ، وشتان بينهما قال سبحانه: (وما جعل أزواجكم اللائي تُظاهرون منهن أمهاتكم ) . الأحزاب: 4 . (الذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هُنَّ أمهاتهم. إنْ أمهاتهم إلا اللائي ولَدْنهم ). المجادلة:2.
إلا أن هذه الرابطة تتأثر بهول يوم القيامة فقط، فيستقل الولد عن أمه، والأم عن ولدها قال سبحانه: (يوم يفر المرء من أخيه. وأمه وأبيه. وصاحبته وبنيه. لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه) . عبس:34-36.
هذا وإن رباط الأمومة يبيح للولد أن يأكل من بيت أمه: (ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج ولا على أنفسكم أن تأكلوا من بيوتكم أو بيوت آبائكم أو بيوت أمهاتكم ) . النور:61 .
بسبب ما تقدم من حقوق وواجبات جعل الله سبحانه الأم مسؤولة عن تربية ولدها، فهي راعية ومسؤولة عن رعيتها، وأشار سبحانه إلى هذه المسؤولية الأخلاقية في قوله: ( ما كان أبوك امرأ سَوء وما كانت أمك بغياً ) . مريم: 28. وذلك على لسان قوم مريم عليها السلام، فالملحوظ أن قوم مريم أدركوا هذه المسؤولية، فوجهوا إليها هذا الخطاب في تقرير المسؤولية الأخلاقية للوالدين، رغم ما في خطابهم من غمزٍ وتعريض لا تخفى دلالاته.
وبسبب ذلك أيضاً أوجب الله سبحانه وتعالى للأم ميراث ولدها إن مات في حياتها كما أوجب له ميراثها إن ماتت في حياته. قال سبحانه وتعالى: (فإن لم يكن له ولد ووَرِثه أبواه فلأمه الثلث، فإن كان له إخوة فلأمه السدس) . النساء:11 .
ولما كانت الأم مصدر الحنان ومنبع الإحسان بالنسبة للولد ذكّر هارون أخاه موسى عليهما السلام بأمه حين غضب وأخذ برأسه، قال سبحانه: (ولما رجع موسى إلى قومه غضبانَ أَسِفاً قال: بئسما خَلَفتموني من بعدي أَعَجِلتم أمر ربكم وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجرّه إليه قال ابنَ أمَّ إن القوم استضعفوني..) الأعراف: 150 . وفي موضع آخر قال: ( يا بنَ أُم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي ) . طه:94 . وذِكْر الأم هنا دون سواها للاستعطاف والاسترحام ولما ترمز إليه من الحنان والرحمة والشفقة.
وجعل الله سبحانه زوجات النبي صلى الله عليه وسلم أمهات للمؤمنين من حيث واجبُ البر وحرمةُ الزواج والحقوق الواجبة لهن من الاحترام والتقدير، قال سبحانه: (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم) . الأحزاب:6 .
ومن الأمثلة الفذة التي ضربها الله سبحانه في القرآن للأمهات المثاليات أسوة للمؤمنات مريم وأم موسى عليهما السلام.
أما مريم عليها السلام فجعل لها ربنا تبارك وتعالى سورة كاملة باسمها حكى القرآن فيها قصتها منذ أن حملت بها أمها ونذرتها لله سبحانه إلى أن حملت بعيسى عليه السلام ثم قصتها مع قومها قال سبحانه: (وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إلى رَبْوة ذات قرار ومعين) . المؤمنون: 50. ( وأمه صدِّيقة ). المائدة:75.
وأما أم موسى فاحتفل بها القرآن، وحكى قصتها مع ولدها زمن فرعون وكيف أن الله تعالى أوحى إليها فقال: (وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليمّ ولا تخافي ولا تحزني إنّا رادّوه إليك وجاعلوه من المرسلين … وأصبح فؤاد أُم موسى فارغاً إنْ كادت لتُبدي به لولا أن رَبطنا على قلبها لتكون من المؤمنين) . القصص: 7-10 .
فلما كان حالها كذلك رعى الله سبحانه تلك العاطفة - عاطفة الأمومة - حق رعاية وامتنّ بذلك على موسى لعظيم تلك المنة وأهميتها، فقال سبحانه: (فرددناه إلى أمه كيف تقرّ عينها ولا تحزن ) . القصص: 23 .
2. الأم في السنة النبوية:
إن الأحاديث في هذا الباب كثيرة جداً نورد منها ما يفي بالغرض:
سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: [أمك] . قيل : ثم من ؟ قال: [أمك] . قيل ثم من؟ قال [أمك] . قيل ثم من؟ قال: [أبوك] . رواه البخاري .
الأمر الذي يؤكد حرص الإسلام على مضاعفة العناية بالأم والإحسان إليها : أكثر من العناية بالأب مع أن كليهما (الأم والأب) أُمر المسلم بالإحسان إليه. (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً).
وسُئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الكبائر، فقال: [الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقتل النفس، وشهادة الزور] . رواه البخاري .
ونهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن سَبّ الوالدين وبيّن أنه من الكبائر فقال: [إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه] . قيل يا رسول الله! كيف يلعن الرجل والديه؟ قال: [يسُب الرجل أبا الرجل فيسبّ أباه ويسبّ أمه] . رواه البخاري .
ومن تمام الإحسان إلى الوالدين الإحسان إلى أهل وُدّهما قال صلى الله عليه وسلم: [إن أبرّ البرّ صلةُ الولد أهل ودّ أبيه] . رواه مسلم.
ومن تمام الإحسان أيضاً قضاءُ ما كان عليهما من دَين لله أو للناس فقد سأل أحد الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نذر كان على أمه، وتُوفيت قبل أن تقضيه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [فاقضِه عنها] . رواه مسلم.
وجاءت امرأة تسأله عن أمها التي ماتت وعليها صوم شهر؟ فقال: أرأيتِ لو كان على أمك دَين أكُنتِ قاضيَتَه؟ قالت: نعم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [فدين الله أحق بالقضاء] .
وكذلك امرأة سألت عن أمها وماتت ولم تحجّ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [ حُجيّ عنها ] . رواه مسلم.
ولقد ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم المثل الأعلى في البر فاستأذن ربّه أن يستغفر لأمه فلم يأذن له، واستأذن في زيارتها فأذن له. رواه مسلم.
وكان صلى الله عليه وسلم شديد البر بمرضعاته ومربياته من ذلك أنه جاءت حليمة أمه بالرضاعة فقام إليها وبسط لها رداءه فجلست عليه. (الإصابة لابن حجر 4/274) .
وحين سيق إليه السّبيُ من هوازن كانت الشيماء بنت حليمة فيهم فلما انتهت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: يا رسول الله إني لأُختك من الرّضاعة وعرّفته بعلامة عرفها صلى الله عليه وسلم فبسط لها رداءه، ودمعت عيناه وقال لها: [ ههنا ] ، فأجلسها على ردائه وخيّرها بين أن تقيم معه مُكرمة محبّبة أو أن ترجع إلى قومها، فأسلمت ورجعت إلى قومها، وأعطاها رسول الله نَعَماً وشاه وثلاثة أعبد وجارية.
3. الأم عند السلف
كان السلف رضوان الله عليهم يحتذون منهج النبوة فكان أبو بكر رضي الله عنه لما أسلم حمل إلى أمه الهداية ودعاها إلى الإسلام ولما تعذر عليه إسلامها طلب إلى النبي صلى الله عليه وسلم أن يدعو لها فأسلمت، وكذلك فعل أبو هريرة رضي الله عنه.
وعندما سمع عمر بن الخطاب صوت صائحة تَقَصّى خبرها فعرف أنها جارية من قريش تُباع أمها، فقال لحاجبه: ادع لي (أو قال : عليّ) بالمهاجرين والأنصار فلم يمكث إلا ساعة حتى امتلأت الدار والحجرة قال: فَحمِدَ الله وأثنى عليه ثم قال:
أما بعد : فهل تعلمون أنه كان مما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم القطيعة؟ قالوا: لا قال : فإنها أصبحت فاشية ثم قرأ (فهل عسَيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطّعوا أرحامكم ) . محمد:22.
ثم قال: وأيّ قطيعة أعظم من أن تباع أم امرئ فيكم وقد أوسع الله لكم؟ قالوا: فاصنع ما بدا لك. قال: فكتب في الآفاق: ألا تُباع أمّ حُرّ فإنها قطيعة رحم، وإنه لا يحلُّ. رواه الحاكم .
****************
ياأمي
يا أمـي أنـت سقيتينـي @ لبن التوحيد مــع الفطــرة
وغرزت حنانك في قلبي @ من أول رشفـي للقطـــرة
ونفحـت أريجـك أيمــانـــا @ كالورد إذا أهـــدى عطــــرا
مـن مثلك يـا أمـي قـدرا @ أقدامـــك تــــاج للغــــــــرة
مـن غيرك يـا أمـي يقـظ @ في الليل إذا هجم الكرب
مـن غيرك يـا أمـي قلق @ من دائـي إن عجـز الطــب
لو صحّ بأن أهدي عمري @ لرضـاك مـا امتنـع القلــب
في حبك أفنيـت حياتـي@ لكنـــي لســـت أكافيــــك
يا أمي إن عجـز لسانـي @عن شكـرك ربـي يجزيـك
لـو كـان البـر بـأن تطــأي @ خديّ فيــا حظــي فيــــك
فـي حقــك آيــات تتلــى @ مــــرّ الأيــــام ووصيـنــــــا
لا يقـــدر أحـــد إيفـــــــاء @ لحقـوقـــك مهمـــا أدينـــا
لكـن فـــؤادك إحســانـــا @ كـم يرضـى عنــا وعلينـــا
******************
أماه
أمـاه حـاشـا مهجـتــي تنــســاك@ يا من رضى الرحمـن مـن مرضـاك
ظللـتنـي فـي رحمــة الله الـتــي @ كـرمـت بـهـا روحـي بطـول بـقــاك
غذيـت قلبـي مـن حنـانـك رحمـة@ مـن قـبـل مـا بـصـرت بـه عـينـــاك
كم أشرقت روحي ببسمتك التي @ تمـحـو همـومـي حيـنـمـا ألـقــاك
إن جن ليلي مـا غفـت لـي مقلة @ مـا لـم تكـحـل مقـلـتــي بلـقـــاك
والله لــم أهـجــر حنـانــك قـســوة @لكـن عجـلـت إلـى رضـى مــولاك
******************
اماه
أماه حاشا مهجتـي تنسـاك @ يا من رضا الرحمن من مرضاك
ظللتني في رحمة الله التي @ كرمت بها روحي بطـول بقــاك
شذا بفخـارك الـركـب @ وأزهـر باسمـك الـدرب
أيــا أمــي أيــا أمـــي @ ليـحـفـظ قلـبـك الــرب
فأنـت بظلـمـتـي بـدر @ وأنـت بواحـتـي عـطــر
من المولى لـك الأجر @ ومنـا الشـكـر والـحـب
صنيـعـك مـن يـكافيـه @ وفـضـلك مـن يجـاريــه
على كل النسا تيهي @ كما قد تاهت الشهب
بك الرحمن قد وصـى @ بـآيـات سـمــت نـصــا
ألا يـا إخـوتـي حـرصـا @ عـلـيـهــن ألا لـــبــــوا
سـألــت الله يـجـزيــك @ وفـي الجـنـة يعـلـيـك
علـى الـدنيــا أيـاديــك @ خصاب ما بـهـا جـدب
*******************
مهما قلنا في الام ومهما كتبنا فيها فان الامر يحتاج الى مجلدات لعرض فضل الام والقلب الذي تحمله وما نحمل تجاه الام من اعظم معاني الحب لها
وعندما سال احد الحجاج ابن عمر رضي الله عنه في الحج وهو حامل امه فوق كتفيه ويطوف بها فقال له هل تراني اوفيتها حقها ؟؟
قال له ابن عمر رضي الله عنه (ولابزفرة من زفراتها )
فمااجل وما اعظم حقها ويكفي ان الجنة تحت اقدامها _اي _ بطاعتها و مراعاتها
وليس ببعيد عنا ذاك الصحابي الذي اتى الى النبي يريد الجهاد فقال له صلى الله عليه وسلم احي والداك قال نعم قال ففييهما فجاهد .
وفي الحديث الاخر عن الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال لااحد الصحابة عندما ساله عن الجنة فقال له الرسول بعد ان استخبر عن وجود امه (( اللزم رجليها فثم الجنة )) او كما قال صلوات الله وسلامه عليه
ومن حقوق الوالدين علينا بعد الممات
الدعوة لهما وهذا فضل يجب ان يستغل فيمن فقد احدهما او كلا والديه
وقد قال احد السلف بعد وفات امه ((اغلق اليوم باب من ابواب الجنة )) وذلك لعلمه بفضل طاعة الام ويكفي ان الله سبحانه وتعالى قرن طاعته في كتابة بطاعة الوالدين

رزقنا الله واياكم حسن التعامل مع والدينا ورزقنا برهما وعطفهما ورضاهما علينا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://palestine1948.yoo7.com
أبوهمام
مؤسس المنتدى المدرسي
مؤسس المنتدى المدرسي
أبوهمام


ذكر عدد الرسائل : 973
العمر : 55
الموقع : خان يونس
العمل/الترفيه : مدير مساعد
المزاج : الحمد لله
تاريخ التسجيل : 20/12/2007

الام في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الام في الاسلام   الام في الاسلام Empty21.03.08 13:22

مهما قلنا في الأم ومهما كتبنا فيها فإن الأمر
يحتاج إلى مجلدات لعرض فضل الأم والقلب الذي
تحمله وما نحمل تجاه
الأم من أعظم معاني الحب لها

مشكور حبيبي و لك التحية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jomaoda.ahlamontada.com
عاشقة الياسين
عضو متألق
عضو متألق
عاشقة الياسين


انثى عدد الرسائل : 148
العمر : 31
الموقع : خان يونس
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : كويس الحمد لله
تاريخ التسجيل : 18/02/2008

الام في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الام في الاسلام   الام في الاسلام Empty29.03.08 7:52

الام في الاسلام 2مشكور أخي وبارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الام في الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإعجاز العلمي في الاسلام
» فاكهة حرمها الاسلام .. أتعرف ما هي ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى المدرسي :: منتديات الإدارة و المعلمين :: الأنشطة المدرسية و الاحتفالات -
انتقل الى: